سبق أن قدمنا 6 مقالات عن أدلة صلب وموت المسيح، من العهد القديم في نبوات عن موته، ثم نصوص قال فيها المسيح أنه سيصلب ويموت ويقوم من الموت، ثم أدلة تاريخية يهودية من التاريخ اليهودي المعادي للمسيحية، ثم أدلة تاريخية رومانية من التاريخ الروماني الذي قام بتنفيذ صلب وقتل المسيح، ثم من النصوص القرانية التي قالت بموت المسيح، وأقوال على الجوهري مترجم كتب أحمد ديدات والذي يمثل الطائفة الأحمدية التي تقول بصلب المسيح وعدم موته على الصليب وحدوث إغماء له وهروبه للهند وموته هناك،