الكتابات المنحولة 12
قدمنا في 11 مقال فكرة مختصرة عن بعض الأناجيل المنحولة، وما تذكرة هذه الأناجي المنحولة بأسماء ليست لمن كتبها، بل تم انتحال اسم من أسماء تلاميذ ورسل المسيح عليها
كي تلقى قبولاً من الناس، لذلك سُميت بالأناجيل المنحولة
وفيها وجدنا العقيدة المسيحية كما يذكر الإنجيل دون اختلاف يُذكر لكنها ولأنها ليست حقيقية ولا ذات مصدر رسولي وبها خرافات كثيرة فقد أعلنت عن نفسها دون الحاجة ليعلن أحد عنها أنها خرافات
ولا يمكن أن تكون في مصاف كلام الله للبشر
تجد المقالات السابقة على هذه اللينكات
اليوم نقدم فكرة مختصرة عن إنجيل منحول آخر من الأناجيل المنحولة
إنجيل بطرس
في نهاية القرن الثاني
ثم أدرك اليهود والشيوخ والكهنة مدى الشر العظيم الذي فعلوه لأنفسهم وبدءوا ينوحون ويقولون: الويل على خطايانا، فقد اقتربت الدينونة ونهاية أُورشليم. 26
وحزنت أنا ورفقائي ولأننا جرحنا في قلوبنا أخفينا أنفسنا إذ كانوا يبحثون عنا كفاعلي شر وكراغبي إشعال النار في الهيكل.
27 وبسبب كل هذه الأشياء كنا صائمين وجلسنا ننوح ونبكى ليلًا ونهارًا حتى السبت.
الجنود ... رأوا... ثلاثة رجال خارجين من القبر واثنين منهم يساندان واحدًا وتبعهم صليب.
ووصلت رؤوس الاثنين السماء ولكن رأس ذلك المُنقاد منهم باليد تجتاز السموات.
وسمعوا صوت من السماء يقول: لقد بشرت الراقدين. وسُمعت إجابة من الصليب: نعم.
لذلك أستشار هؤلاء الرجال أحدهما الآخر عما إذا كانوا يذهبون ليخبروا بيلاطس بهذه الأمور. وبينما كانوا يفكرون في ذلك شوهدت السماء تُفتح ثانيه ونزل رجل ودخل القبر.
قدم هذا الإنجيل المسيح المصلوب وابن الله