في سفر حزقيال 20 : 25 يقول الكتاب المقدس
"وَأَعْطَيْتُهُمْ أَيْضًا فَرَائِضَ غَيْرَ صَالِحَةٍ، وَأَحْكَامًا لاَ يَحْيَوْنَ بِهَا"
أي أن الله يعطى شريعة غير صالحة للبشر ثم يعاقبهم عليها
الرد
ليس المقصود هنا شريعة موسى، فقد كانت شريعة صالحة، قال فيها لا تسرق ولا تزن، لكن المقصود أن اليهود أتبعوا شرائع اخرى، ليست من الله بل من وصايا وتعاليم عبدة الأصنام، ولما تركوا الرب وأصروا على السير في الشر والخطية،الرب تركهم فى الخطية، والاصحاح نفسه يتكلم عن عصيان بنى اسرائيل لله، وتركهم له وعملة الشر، فتركهم للشرائع التى اتبوعوها، فقد حرم عليهم أن يقدموا ابناءهم ذبيحة للالهة الوثنية، وبرغم ذلك فعلوا فتركهم للشريعة التى ارادوها