أفكار في تحريف الكتاب المقدس 13
هل تعهد الله بحفظ كلامه في التوراة والإنجيل؟
كثيرًا ما نسمع عبارات في مهاجمة صحة الكتاب المقدس، أن الله لم يعد بحفظ كلامه في العهد القديم أو الجديد
وللأسف هو كلام سطحي للغاية، ومن يقولون به لم يقرأوا الكتاب المقدس، وإن قرأوه ففقط للهجوم عليه وليس قراءة موضوعية محايدة أمينة
قدمنا 12 فكرة تجدها على هذه اللينكات
واليوم نقدم فكرة جديدة لنجيب على سؤال
هل تعهد الله بحفظ كلامه في التوراة والإنجيل؟
العهد القديم
إرمياء 12:1 "...لأني أنا ساهرٌ على كلمتي لأجريها ..«
مزمور 89:119 " إلى الأبد يا ربُّ كلمتك مثبتة في السَّماوات «
مزمور 151:119-152 " ... وكل وصاياك حق ...إنك إلى الدهر أسستها «
مزمور 160:119" ...وإلى الدهر كل أحكام عدلك «
أشعياء 8:40 "... وأما كلمة إلهنا فتثبت إلى الأبد
العهد الجديد
متى 17:5-18 "... لا يزول حرفٌ واحدٌ أو نقطةٌ واحدةٌ من الناموس «
متى 35:24 " السَّماء والأرض تزولان ، ولكن كلامي لا يزول «
مرقس 31:13 " السَّماء والأرض تزولان ، ولكن كلامي لا يزول «
لوقا 17:16 " ولكن زوال السماء والأرض أيسرُ من أن تسقط نقطة واحدة من الناموس "
لوقا 33:21 "السَّماء والأرض تزولان ، ولكن كلامي لا يزول «
يوحنا 35:10 " ولا يمكن أن ينقص المكتوب «
بطرس الأولى 23:1-25 "... بكلمة الله الحيَّة الباقية إلى الأبد ... وأما كلمة الرب فتثبت إلى الأبد "
نرى أن الكتاب المقدس يقدم لنا كلمات واضحة لا لبس فيها على حفظه لكلماته من الله مباشرة أو من كلام المسيح الله المتجسد حين تجسد
تجسد على الأرض أو بفم أنبياءه أو تلاميذه