أفكار في تحريف الكتاب المقدس 10
محاجة منطقية تقول بصحة الكتاب المقدس
قدمنا عددًا من الأدلة التي تؤكد صحة الكتاب المقدس بأفكار بسيطة
يمكنك أن تراجع هذه الأفكار على هذه اللينكات
فكرتنا الجديدة اليوم مبنية على منطق النصوص القرانية
فلدينا محاجة منطقية صحيحة وسليمة
هي كالتالي:
يقول القران الكريم أن التوراة والإنجيل كلام الله
وكذلك يقول القران الكريم أنه لا تبديل ولا مبدل لكلمات الله
بما أن التوراة والإنجيل كلام الله
وبما أن لا تبديل لكمات الله ولا مبدل لكماته
إذن
التوراة والإنجيل لم يحدث فيهما أي تبديل أو تحريف
هذه محاججة منطقية سليمة تمامًا
فالقران الكريم يقول بأن التوراة والإنجيل من عند الله
وأنهما كلامه
ففي عشرات الآيات القرانية قال القران الكريم ذلك
وقال أنهما هدى ونور، ووصفهما بأروع الأوصاف وأنه هو من أنزلهما
يمكنك مراجعة المقالين التاليين بهما النصوص القرانية التي تقول أن التوراة والإنجيل من الله
ولم يصبهما تحريف
تجد المقالين على هذين اللينكين
كذلك قال في سورة الإنعام 115
وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
وسورة الكهف 27
وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَدًا (27)
وسورة الأحزاب 66
سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (62)