من اختراع الكتابة على الحجر وورق البردي وجلود الحيوانات، ثم عصر اختراع الطباعة فالالة الكاتبة ثم الكمبيوتر، والأخطاء النسخية في كل كتب الدنيا وكل الكتابات حدث بها أخطاء نسخية نتيجة عمل النساخ البشرحتى الكتب الدينية في كل العالم حدث بها أخطاء نساخ
لذلك لا تتعجب عند وجود أي خطأ حدث في أي كتاب حتى الكتب الدينية نفسها لكل الأديان حدث بها خطأ النساخ
منذ أن عُرفت الكتابة وإلى الان تحدث أخطاء غير مقصودة فى عملية النسخ وهو أمر بشرى تام حدث فى كل كتب الدنيا منذ فجر التاريخ ولا يوجد كتاب واحد مثتسنى من هذا وكل كتاب يشهد أصحابه بحدوث الأخطاء النسخية عند النقل ويمكن عن طريق مقارنة المصار الصحيحة والنسخ المختلفة معرفة الخطأ وتصحيحة