يقول الكتاب في سفر التكوين
تكوين 2 : 2 – 3 الله يستريح
فكيف يستريح الله؟ هل هو يتعب ليستريح؟
1 – الله لا يتعب فهو روح وليس جسد ليتعب ففى اشعياء 40 : 28 – 29 لا يعيا
2- لم يبذل مجهود جسديا فى الخلق فتعب واحتاج للراحة فقد خلق الكون بكلمة منه مز 33 : 6 و عبرانيين 11 : 3
3- الكلمة العبرية استراح هى " شبت " ولها عدة معانى
أ – أتم العمل أو فرغ من العمل
فالمقصود هو اتمام العمل
ب- المعنى الثانى توقف عن العمل فالمقصود أنه توقف عن العمل ولم يتعب فيستريح
ج- يقصد راحة الانجاز وليس راحة النوم أى الفرح بما تم انجازة